God certainly dislikes the stingy that asks others importunately.- Imam Sajjad (a.s.)
Jul, 25 202529 Muharram 1447

DUA AALIYAH AL MAZAMEEN
DUA AALIYAH AL MAZAMEEN
(DUA TO BE RECITED AFTER THE ZIYARAH OF EVERY MASOOMEEN (A))
Sayyid Ibn Tawus, in his book of Misbah al-Za’ir, has mentioned this supplicatory prayer to be said directly after the previously cited comprehensive form of ziyarah that is known as Ziyarah of the Imams of the Believers:
اللّٰهُمَّ اِنِّي زُرْتُ هَذَا الْاِمَامَ مُقِرّا بِاِمَامَتِهِ مُعْتَقِدا لِفَرْضِ طَاعَتِهِ فَقَصَدْتُ مَشْهَدَهُ بِذُنُوبِي وَ عُيُوبِي وَ مُوبِقَاتِ آثَامِي وَ كَثْرَةِ سَيِّئَاتِي وَ خَطَايَايَ وَ مَا تَعْرِفُهُ مِنِّي مُسْتَجِيرا بِعَفْوِكَ مُسْتَعِيذا بِحِلْمِكَ رَاجِيا رَحْمَتَكَ لاجِئا اِلَى رُكْنِكَ عَائِذا بِرَأْفَتِكَ مُسْتَشْفِعا بِوَلِيِّكَ وَ ابْنِ اَوْلِيَائِكَ وَ صَفِيِّكَ وَ ابْنِ اَصْفِيَائِكَ وَ اَمِينِكَ وَ ابْنِ اُمَنَائِكَ وَ خَلِيفَتِكَ وَ ابْنِ خُلَفَائِكَ الَّذِينَ جَعَلْتَهُمُ الْوَسِيلَةَ اِلَى رَحْمَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ وَ الذَّرِيعَةَ اِلَى رَأْفَتِكَ وَ غُفْرَانِكَ اللّٰهُمَّ وَ اَوَّلُ حَاجَتِي اِلَيْكَ اَنْ تَغْفِرَ لِي مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي عَلَى كَثْرَتِهَا وَ اَنْ تَعْصِمَنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمْرِي وَ تُطَهِّرَ دِينِي مِمَّا يُدَنِّسُهُ وَ يَشِينُهُ وَ يُزْرِي بِهِ وَ تَحْمِيَهُ مِنَ الرَّيْبِ وَ الشَّكِّ وَ الْفَسَادِ وَ الشِّرْكِ، وَ تُثَبِّتَنِي عَلَى طَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ رَسُولِكَ وَ ذُرِّيَّتِهِ النُّجَبَاءِ السُّعَدَاءِ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ وَ رَحْمَتُكَ وَ سَلامُكَ وَ بَرَكَاتُكَ وَ تُحْيِيَنِي مَا اَحْيَيْتَنِي عَلَى طَاعَتِهِمْ وَ تُمِيتَنِي اِذَا اَمَتَّنِي عَلَى طَاعَتِهِمْ وَ اَنْ لا تَمْحُوَ مِنْ قَلْبِي مَوَدَّتَهُمْ وَ مَحَبَّتَهُمْ وَ بُغْضَ اَعْدَائِهِمْ وَ مُرَافَقَةَ اَوْلِيَائِهِمْ وَ بِرَّهُمْ وَ اَسْاَلُكَ يَا رَبِّ اَنْ تَقْبَلَ ذَلِكَ مِنِّي وَ تُحَبِّبَ اِلَيَّ عِبَادَتَكَ وَ الْمُوَاظَبَةَ عَلَيْهَا وَ تُنَشِّطَنِي لَهَا وَ تُبَغِّضَ اِلَيَّ مَعَاصِيَكَ وَ مَحَارِمَكَ وَ تَدْفَعَنِي عَنْهَا وَ تُجَنِّبَنِي التَّقْصِيرَ فِي صَلَوَاتِي وَ الاسْتِهَانَةَ بِهَا وَ التَّرَاخِيَ عَنْهَا وَ تُوَفِّقَنِي لِتَأْدِيَتِهَا كَمَا فَرَضْتَ وَ اَمَرْتَ بِهِ عَلَى سُنَّةِ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ رَحْمَتُكَ وَ بَرَكَاتُكَ خُضُوعا وَ خُشُوعا وَ تَشْرَحَ صَدْرِي لاِيتَاءِ الزَّكَاةِ ، وَ اِعْطَاءِ الصَّدَقَاتِ وَ بَذْلِ الْمَعْرُوفِ وَ الْاِحْسَانِ اِلَى شِيعَةِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَ مُوَاسَاتِهِمْ وَ لا تَتَوَفَّانِي اِلا بَعْدَ اَنْ تَرْزُقَنِي حِجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ وَ زِيَارَةَ قَبْرِ نَبِيِّكَ وَ قُبُورِ الْاَئِمَّةِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَ اَسْاَلُكَ يَا رَبِّ تَوْبَةً نَصُوحا تَرْضَاهَا وَ نِيَّةً تَحْمَدُهَا وَ عَمَلا صَالِحا تَقْبَلُهُ وَ اَنْ تَغْفِرَ لِي وَ تَرْحَمَنِي اِذَا تَوَفَّيْتَنِي وَ تُهَوِّنَ عَلَيَّ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَ تَحْشُرَنِي فِي زُمْرَةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ صَلَوَاتُ اللّٰهِ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ تُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَ تَجْعَلَ دَمْعِي غَزِيرا فِي طَاعَتِكَ وَ عَبْرَتِي جَارِيَةً فِيمَا يُقَرِّبُنِي مِنْكَ وَ قَلْبِي عَطُوفا عَلَى اَوْلِيَائِكَ وَ تَصُونَنِي فِي هَذِهِ الدُّنْيَا مِنَ الْعَاهَاتِ وَ الْآفَاتِ وَ الْاَمْرَاضِ الشَّدِيدَةِ، وَ الْاَسْقَامِ الْمُزْمِنَةِ وَ جَمِيعِ اَنْوَاعِ الْبَلاءِ وَ الْحَوَادِثِ وَ تَصْرِفَ قَلْبِي عَنِ الْحَرَامِ وَ تُبَغِّضَ اِلَيَّ مَعَاصِيَكَ وَ تُحَبِّبَ اِلَيَّ الْحَلالَ وَ تَفْتَحَ لِي اَبْوَابَهُ وَ تُثَبِّتَ نِيَّتِي وَ فِعْلِي عَلَيْهِ وَ تَمُدَّ فِي عُمْرِي وَ تُغْلِقَ اَبْوَابَ الْمِحَنِ عَنِّي وَ لا تَسْلُبَنِي مَا مَنَنْتَ بِهِ عَلَيَّ وَ لا تَسْتَرِدَّ شَيْئا مِمَّا اَحْسَنْتَ بِهِ اِلَيَّ وَ لا تَنْزِعَ مِنِّي النِّعَمَ الَّتِي اَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ وَ تَزِيدَ فِيمَا خَوَّلْتَنِي وَ تُضَاعِفَهُ اَضْعَافا مُضَاعَفَةً وَ تَرْزُقَنِي مَالا كَثِيرا وَاسِعا سَائِغا هَنِيئا نَامِيا وَافِيا وَ عِزّا بَاقِيا كَافِيا وَ جَاها عَرِيضا مَنِيعا وَ نِعْمَةً سَابِغَةً عَامَّةً وَ تُغْنِيَنِي بِذَلِكَ عَنِ الْمَطَالِبِ الْمُنَكَّدَةِ وَ الْمَوَارِدِ الصَّعْبَةِ وَ تُخَلِّصَنِي مِنْهَا مُعَافًى فِي دِينِي وَ نَفْسِي وَ وَلَدِي وَ مَا اَعْطَيْتَنِي، وَ مَنَحْتَنِي وَ تَحْفَظَ عَلَيَّ مَالِي وَ جَمِيعَ مَا خَوَّلْتَنِي وَ تَقْبِضَ عَنِّي اَيْدِيَ الْجَبَابِرَةِ وَ تَرُدَّنِي اِلَى وَطَنِي وَ تُبَلِّغَنِي نِهَايَةَ اَمَلِي فِي دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي وَ تَجْعَلَ عَاقِبَةَ اَمْرِي مَحْمُودَةً حَسَنَةً سَلِيمَةً وَ تَجْعَلَنِي رَحِيبَ الصَّدْرِ وَاسِعَ الْحَالِ حَسَنَ الْخُلُقِ بَعِيدا مِنَ الْبُخْلِ وَ الْمَنْعِ وَ النِّفَاقِ وَ الْكِذْبِ وَ الْبَهْتِ وَ قَوْلِ الزُّورِ وَ تُرْسِخَ فِي قَلْبِي مَحَبَّةَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ شِيعَتِهِمْ وَ تَحْرُسَنِي يَا رَبِّ فِي نَفْسِي وَ اَهْلِي وَ مَالِي وَ وَلَدِي وَ اَهْلِ حُزَانَتِي وَ اِخْوَانِي وَ اَهْلِ مَوَدَّتِي وَ ذُرِّيَّتِي بِرَحْمَتِكَ وَ جُودِكَ اللّٰهُمَّ هَذِهِ حَاجَاتِي عِنْدَكَ وَ قَدِ اسْتَكْثَرْتُهَا لِلُؤْمِي وَ شُحِّي وَ هِيَ عِنْدَكَ صَغِيرَةٌ حَقِيرَةٌ وَ عَلَيْكَ سَهْلَةٌ يَسِيرَةٌ فَاَسْاَلُكَ بِجَاهِ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ عِنْدَكَ وَ بِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ وَ بِمَا اَوْجَبْتَ لَهُمْ، وَ بِسَائِرِ اَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ وَ اَصْفِيَائِكَ وَ اَوْلِيَائِكَ الْمُخْلَصِينَ مِنْ عِبَادِكَ وَ بِاسْمِكَ الْاَعْظَمِ الْاَعْظَمِ لَمَّا قَضَيْتَهَا كُلَّهَا وَ اَسْعَفْتَنِي بِهَا وَ لَمْ تُخَيِّبْ اَمَلِي وَ رَجَائِي اللّٰهُمَّ وَ شَفِّعْ صَاحِبَ هَذَا الْقَبْرِ فِيَّ يَا سَيِّدِي يَا وَلِيَّ اللّٰهِ يَا اَمِينَ اللّٰهِ اَسْاَلُكَ اَنْ تَشْفَعَ لِي اِلَى اللّٰهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي هَذِهِ الْحَاجَاتِ كُلِّهَا بِحَقِّ آبَائِكَ الطَّاهِرِينَ وَ بِحَقِّ اَوْلادِكَ الْمُنْتَجَبِينَ فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللّٰهِ تَقَدَّسَتْ اَسْمَاؤُهُ الْمَنْزِلَةَ الشَّرِيفَةَ وَ الْمَرْتَبَةَ الْجَلِيلَةَ وَ الْجَاهَ الْعَرِيضَ اللّٰهُمَّ لَوْ عَرَفْتُ مَنْ هُوَ اَوْجَهُ عِنْدَكَ مِنْ هَذَا الْاِمَامِ وَ مِنْ آبَائِهِ وَ اَبْنَائِهِ الطَّاهِرِينَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَ الصَّلاةُ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي وَ قَدَّمْتُهُمْ اَمَامَ حَاجَتِي وَ طَلِبَاتِي هَذِهِ فَاسْمَعْ مِنِّي وَ اسْتَجِبْ لِي وَ افْعَلْ بِي مَا اَنْتَ اَهْلُهُ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللّٰهُمَّ وَ مَا قَصُرَتْ عَنْهُ مَسْاَلَتِي وَ عَجَزَتْ عَنْهُ قُوَّتِي وَ لَمْ تَبْلُغْهُ فِطْنَتِي مِنْ صَالِحِ دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي فَامْنُنْ بِهِ عَلَيَّ وَ احْفَظْنِي وَ احْرُسْنِي وَ هَبْ لِي وَ اغْفِرْ لِي وَ مَنْ اَرَادَنِي بِسُوءٍ اَوْ مَكْرُوهٍ مِنْ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ اَوْ سُلْطَانٍ عَنِيدٍ اَوْ مُخَالِفٍ فِي دِينٍ اَوْ مُنَازِعٍ فِي دُنْيَا اَوْ حَاسِدٍ عَلَيَّ نِعْمَةً اَوْ ظَالِمٍ اَوْ بَاغٍ فَاقْبِضْ عَنِّي يَدَهُ وَ اصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَ اشْغَلْهُ <عَنِّي‏> بِنَفْسِهِ وَ اكْفِنِي شَرَّهُ وَ شَرَّ اَتْبَاعِهِ وَ شَيَاطِينِهِ وَ اَجِرْنِي مِنْ كُلِّ مَا يَضُرُّنِي وَ يُجْحِفُ بِي وَ اَعْطِنِي جَمِيعَ الْخَيْرِ كُلِّهِ <كُلَّهُ‏> مِمَّا اَعْلَمُ وَ مِمَّا لا اَعْلَمُ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِي وَ لِوَالِدَيَّ وَ لِاِخْوَانِي وَ اَخَوَاتِي وَ اَعْمَامِي وَ عَمَّاتِي وَ اَخْوَالِي وَ خَالاتِي وَ اَجْدَادِي وَ جَدَّاتِي وَ اَوْلادِهِمْ، وَ ذَرَارِيهِمْ وَ اَزْوَاجِي وَ ذُرِّيَاتِي وَ اَقْرِبَائِي وَ اَصْدِقَائِي وَ جِيرَانِي وَ اِخْوَانِي فِيكَ مِنْ اَهْلِ الشَّرْقِ وَ الْغَرْبِ وَ لِجَمِيعِ اَهْلِ مَوَدَّتِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْاَمْوَاتِ وَ لِجَمِيعِ مَنْ عَلَّمَنِي خَيْرا اَوْ تَعَلَّمَ مِنِّي عِلْما اللّٰهُمَّ اَشْرِكْهُمْ فِي صَالِحِ دُعَائِي وَ زِيَارَتِي لِمَشْهَدِ حُجَّتِكَ وَ وَلِيِّكَ وَ اَشْرِكْنِي فِي صَالِحِ اَدْعِيَتِهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ بَلِّغْ وَلِيَّكَ مِنْهُمُ السَّلامَ وَ السَّلامُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللّٰهِ وَ بَرَكَاتُهُ يَا سَيِّدِي يَا مَوْلايَ يَا فُلانَ بْنَ فُلانٍ
You should here mention the name of the Imam you are visiting.
صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْكَ وَ عَلَى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ اَنْتَ وَسِيلَتِي اِلَى اللّٰهِ وَ ذَرِيعَتِي اِلَيْهِ وَ لِي حَقُّ مُوَالاتِي وَ تَأْمِيلِي فَكُنْ شَفِيعِي اِلَى اللّٰهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي الْوُقُوفِ عَلَى قِصَّتِي هَذِهِ وَ صَرْفِي عَنْ مَوْقِفِي هَذَا بِالنُّجْحِ بِمَا سَاَلْتُهُ كُلِّهِ بِرَحْمَتِهِ وَ قُدْرَتِهِ اللّٰهُمَّ ارْزُقْنِي عَقْلا كَامِلا وَ لُبّا رَاجِحا وَ عِزّا بَاقِيا وَ قَلْبا زَكِيّا وَ عَمَلا كَثِيرا وَ اَدَبا بَارِعا وَ اجْعَلْ ذَلِكَ كُلَّهُ لِي وَ لا تَجْعَلْهُ عَلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
Load More